/ 95) وابن كثير (6/ 177) . وفي بعض طرقه «اشتروا» مكان «أنقذوا» .
2827: 16015: الساقين: 1: الطبري (19/ 74) والمنثور (5/ 97) ومسانيد (2/ 88) وبداية (3/ 40) .
: 16018: تعملون: 2: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي بريء من معصيتكم إياي لأن عصيانهم إياه عصيان لله عز وجل لأنه عليه السلام لا يأمر إلا بما يرضاه، ومن تبرأ منه فقد تبرأ الله منه.
: 16020: الصلاة: 3: انظر، تفسير القرطبي: (7/ 4860) .
: 16021: وسجوده: 4: انظر، تفسير القرطبي: (7/ 4860) .
2828: 16029: ولدته أمه: 1: تفسير القرطبي: (7/ 4860) .
وتفسير ابن كثير: (3/ 352) .
2829: 16031: في المصلين: 1: زاد ابن كثير: يراك وحدك ويراك في الجمع.
ويشهد لهذا ما صح في الحديث: «سووا صفوفكم فإني أراكم من وراء ظهري» .
(تفسير ابن كثير: 3/ 352) : 16037: الجميع: 2: المصدر السابق لابن كثير.
2830: 16038: العليم: 1: تقدم تفسير هذه الآية.
: 16040: أثيم: 2: قال القرطبي: إنما قال: «تنزل» لأنها أكثر ما تكون في الهواء، وأنها تمر من الريح.
2831: 16051: الغاوون: 1: قوله تعالى: «الشعراء» جمع شاعر مثل جاهل وجهلاء قال ابن عباس: هم الكفار «يتبعهم» ضلال الجن والإنس. وقيل:
«الغاوون» الزائلون عن الحق، ودل بهذا أن الشعراء أيضا غاوون لأنهم لو لم يكونوا غاوين ما كان أتباعهم كذلك. وقد تقدم في سورة «النور» أن من الشعر ما يجوز إنشاده، ويكرم، ويحرم.