2713: 15290: الحي: 1: تقدم معنى التوكل في: «آل عمران» وهذه السورة، وأنه اعتماد القلب على الله تعالى في كل الأمور وأن الأسباب وسائط أمر لها من غير اعتماد عليها.

: 15291: لا يموت: 2: تفسير ابن كثير: (3/ 323) . قال ابن كثير:

«مرسل حسن» .

2715: 15302: خبيرا: 1: قال الزجاج: المعنى فاسأل عنه. وقد حكى جماعة من أهل اللغة أن الباء تكون بمعنى عن، كما قال تعالى: سأل سائل بعذاب واقع والمعنى: فاسأل بسؤالك إياه خبيرا قال القرطبي: قول الزجاج يخرج على وجه حسن، وهو أن يكون الخبير غير الله، أي:

فاسأل عنه خبيرا أي: عالما به، أي: بصفاته وأسمائه، والمعنى: واسأل له خبيرا، فهو نصب على الحال من الهاء المضمرة.

: 15305: رحمن: 2: هو مسيلمة الكذاب.

: 15305: الرحيم: 3: سورة البقرة آية: 163.

: 15306: القرآن: 4: سورة الرحمن الآيات: 1، 2.

2716: 15310: السماء: 1: تفسير ابن كثير: (3/ 324) .

: 15311: بروجا: 2: قال القرطبي: أي: منازل وقد تقدم ذكرها.

2717: 15313: الشمس: 1: تفسير القرطبي: (7/ 4781) .

: 15317: والنهار: 2: المنثور: (4/ 318) والطبراني في «التاريخ» : (1/ 24) .

2718: 15321: بالليل: 1: تفسير ابن كثير: (3/ 324) .

: 15325: شكورا: 2: قال القرطبي في قوله تعالى: «لمن أراد أن يذكر» أي: يتذكر، فيعلم أن الله لم يجعله كذلك عبثا فيعتبر في مصنوعات الله، ويشكر الله تعالى على نعمه عليه في العقل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015