: 15046: ويعروا: 2: المنثور: (4/ 66، 320) 2676: 15053: كيدا: 1: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: حيث سألوا الله الشطط لأن الملائكة لا ترى إلا عند الموت أو عند نزول العذاب، والله تعالى لا تدركه الأبصار، فلا عين تراه، وقال مقاتل: «عتوا» علوا في الأرض والعتو:

أشد الكفر وأفحش الظلم.

: 15055: القيامة: 2: تفسير مجاهد: (2/ 449) .

2677: 15058: محجورا: 1: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: هم لا يرون الملائكة في يوم خير لهم بل يوم يرونهم لا بشرى يومئذ لهم وذلك يصدق على وقت الاحتضار حين تبشرهم الملائكة بالنار، والغضب من الجبار فتقول الملائكة للكافر عند خروج روحه: اخرجي أيتها النفس الخبيثة في الجسد الخبيث، اخرجي إلى سموم وحميم وظل من يحموم فتأبى الخروج وتتفرق في البدن فيضربونه.

: 15060: البشرى: 2: تفسير ابن كثير: (3/ 314) .

2678: 15063: تقوله: 1: تفسير مجاهد: (2/ 449) .

: 15064: محرما: 2: تفسير عبد الرزاق: (2/ 56) .

: 15065: ذلك: 3: تفسير مجاهد: (2/ 449) .

: 15067: منهم: 4: تفسير الثوري: (ص: 226) .

2679: 15069: منثورا: 1: قوله: «هباء منثورا» أي: الغبار والهباء المنثور: شعاع الشمس الذي يدخل من الكوة، وقال الأزهري: الهباء ما يخرج من الكوة في ضوء الشمس شبيه بالغبار.

تأويله: إن الله تعالى أحبط أعمالهم حتى صارت بمنزلة الهباء المنثور.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015