رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: 127) والطبراني في «الصغير» (2/ 109) والمجمع (10/ 76) وعزاه إلى الطبراني كما ذكرنا، وفيه محمد بن حماد الكوفي وهو ضعيف.
2357: 12772: المكتوبة: 1: المنثور: (5/ 382) .
: 12773: العصر: 2: المصدر السابق.
: 12774: القرآن: 3: المصدر السابق.
: 12775: الآية: 4: روى جبير عَنِ الضَّحَّاكِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تعالى: «وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا» قال: نزلت في أمية بن خلف الجمحى، وذلك أنه دعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى أمر كرهه من تجرد الفقراء عنه وتقريب صناديد أهل مكة فأنزل الله تعالى: «وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا» يعني: من ختمنا على قلبه عن التوحيد.
: 12776: معهم: 5: المنثور: (5/ 383) .
: 12777: الذكر: 6: المصدر السابق.
: 12778: القرآن: 7: المصدر السابق: (5/ 384) .
2358: 12779: غيرهم: 1: المنثور: (5/ 383) .
: 12780: والحرام: 2: المصدر السابق: (5/ 383- 384) .
: 12781: فرطا: 3: قوله تعالى: «وكان أمره فرطا» قيل: هو من التفريط الذي هو التقصير، وتقديم العجز بترك الإيمان. وقيل: من الإفراط ومجاوزة الحد، وكان القوم قالوا: نحن أشراف مضر إن أسلمنا أسلم الناس وكان هذا من التكبر والإفراط في القول.
: 12782: القرآن: 4: المنثور: (5/ 384) .
: 12784: ووعيد: 5: المصدر السابق: (5/ 384) .