رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: شططا» . ولما كان الفزع وخور النفس يشبه بالتناسب الانحلال، حسن في شدة النفس وقوة التصميم أن يشبه الربط ومنه يقال:
فلان رابط الجأش، إذا كان لا نفرق نفسه عند الفزع والحرب وغيرها. ومنه الربط على قلب أم موسى. وقوله تعالى: «وليربط على قلوبكم ويثبت به الأقدام» .
: 12727: جورا: 3: المنثور: (5/ 370- 371) .
: 12728: القول: 4: المنثور: (5/ 370- 371) .
: 12729: الله: 5: قوله تعالى: «وإذ اعتزلتموهم» قيل: هو من قول الله- تعالى- لهم. أي: إذا اعتزلتموهم واعتزلتم ما يعبدون وقيل: هو من قول رئيسهم يمليخا فيما ذكر ابن: 12731: جبلين: 6: عطية.
: 12732: غذاء: 7: المنثور: (5/ 371) .
: 12733: تذرهم: 8: المصدر السابق.
2352: 12734: منه: 1: المصدر السابق.
قوله تعالى: «وهم في فجوة منه» أي: من الكهف. والفجوة: المتسع، وجمعها:
فجوات فجاء مثل ركوة وركاء وركوات.
: 12735: رقود: 2: المنثور: (5/ 372) .
: 12736: مرة: 3: قال ابن عباس: «والتقليب» لئلا تأكل الأرض لحومهم. قال أبو هريرة: كان لهم في كل عام تقليبتان. وقيل: في كل سنة مرة. وقال مجاهد: في كل سبع سنين مرة.
وقالت فرقة: إنما قلبوا في التسع الأواخر، وأما في الثلثمائة فلا. وظاهر كلام المفسرين أن التقليب كان من فعل الله. ويجوز أن يكون من ملك بأمر الله، فيضاف إلى الله تعالى.