رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: يكون في الشر، ونهضهم وبشرهم وأمرهم أن لا ييأسوا من روح الله أي: لا يقطعوا رجاءهم وأملهم من الله فيما يرومونه ويقصدونه، فإنه لا يقطع الرجاء ولا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ.

2190: 11915: الضر: 1: قوله تعالى: «قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ» يعنون: من الجدب والقحط وقلة الطعام.

2191: 11918: وجئنا ببضاعة: 1: قوله تعالى: «وجئنا ببضاعة» البضاعة القطعة من المال يقصد بها شراء شيء، تقول: أبضعت الشيء واستبضعته أي جعلته بضاعة وفي المثل: كمستبضع التمر إلى هجر.

: 11919: مزجاة: 2: قال ثعلب في قوله تعالى: «مزجاة» البضاعة المزجاة الناقصة غير التامة.

2193: 11937: جاهلون: 1: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: إنما حملكم على هذا الجهل بمقدار هذا الذي ارتكبتموه كما قال بعض السلف: كل من عصى الله فهو جاهل.

2194: 11945: كنا لخاطئين: 1: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:

مذنبين من خطىء ويخطأ إذا أتى الخطيئة، وفي ضمن هذا سؤال العفو. وقيل لابن عباس: كيف قالوا: «وإن كنا لخاطئين» وقد تعمدوا لذلك؟ قال: وإن تعمدوا لذلك، وما تعمدوا حتى أخطئوا الحق، وكذلك كل من أتى ذنبا تخطى المنهاج الذي عليه من الحق، حتى يقع في الشبهة والمعصية.

2195: 11948: فيما صنعتم: 1: تفسير ابن كثير: (2/ 489) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015