رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: تظهر من اللاعب بها كبيرة وكانت محاسنه أكثر من مساويه قبلت شهادته عندهم.

1952: 10383: تؤفكون: 1: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «فأنى تؤفكون» أي: فكيف تنقلبون وتنصرفون عن الحق إلى الباطل.

: 10384: بياض: 2: كذا «بالأصل» .

1953: 10392: صادقين: 1: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: إن ادعيتم وافتريتم وشككتم في أن هذا من عند الله، وقلتم كذبا ومنا: إن هذا من عند محمد، فمحمد بشر مثلكم، وقد جاء فيما زعمتم بهذا القرآن، فأتوا أنتم بسورة مثله، أي: من جنس هذا القرآن، واستعينوا على ذلك بكل من قدرتم عليه من إنس وجان وهذا هو المقام الثالث في التحدي فإنه تعالى تحداهم ودعاهم إن كانوا صادقين في دعواهم أنه من عند محمد فليعارضوه بنظير ما جاء به وحده، وليستعينوا بمن شاء أو أخبر أنهم لا يقدرون على ذلك ولا سبيل لهم إليه.

1954: 10396: تعملون: 1: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: المعنى: لي ثواب عملي في التبليغ والإنذار والطاعة لله تعالى.

: 10399: يضرون: 2: في الحديث عن أبي ذر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا يرويه عن ربه- عز وجل-: «يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا- إلى أن قال في آخره- يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أو فيكم إياها، فَمَنْ وَجَدَ خَيْرًا فَلْيَحْمَدِ اللَّهَ، وَمَنْ وَجَدَ غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه» .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015