رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: فمروا بالغار فرأوا على بابه نسج العنكبوت فقالوا: لو دخل هنا لم يكن نسج العنكبوت على بابه فمكث فيه ثلاث ليال.
1689: 9001: الحارث: 1: تفسير ابن كثير: (2/ 304) .
: 9002: الأولين: 2: المصدر السابق.
1690: 9008: الحارث: 1: تفسير ابن كثير: (2/ 304) .
1691: 9017: الاستغفار: 1: تفسير ابن كثير: (2/ 305) .
: 9753: بمكة: 2: قال المدائني عن بعض العلماء قال: كان رجل من العرب في زمن النبي صلى الله عليه وسلم مسرفا على نفسه، لم يكن يتحرج فلما أن توفي النبي صلى الله عليه وسلم لبس الصوف ورجع عما كان عليه، وأظهر الدين والنسك. فقيل له: لو فعلت هذا والنبي صلى الله عليه وسلم حي لفرح بك. قال:
كان لي أمانان، فمضى واحد وبقي الآخر قال الله- تبارك وتعالى-: «وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم» فهذا أمان. والثاني:
«وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون» .
1692: 9021: الإسلام: 1: تفسير مجاهد: (1/ 262) .
: 9024: بمكة: 2: ويشهد لهذا ما رواه الإمام أحمد في مسنده والحاكم في مستدركه من حديث عبد الله ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ دَرَّاجٍ عَنْ أَبِي الْهَيْثَمِ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ إِنَّ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إن الشيطان قال:
وعزتك يا رب لا أبرح أغوي عبادك ما دمت أرواحهم في أجسادهم، فقال الرب: وعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني» .
صحيح. رواه الحاكم (4/ 261) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
والجوامع (5622) والكنز (2072)