رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: الملائكة إلا قالوا: ما هذه الروح الخبيثة؟! فيقولون: فلان، بأقبح أسمائه التي كان يدعى بها في الدنيا، حتى ينتهوا بها إلى السماء فيستفتحون بابها له فلا يفتح له، ثُمَّ قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا تفتح لهم أبواب السماء» . (تفسير ابن كثير: 2/ 213) .
: 8461: يعملون: 2: تفسير ابن كثير: المصدر السابق.
: 8462: سفيان: 3: تفسير الثوري: (ص/ 112) .
1478: 8465: الخياط: 1: صحيح. رواه النسائي (1/ 260) وابن حبان (733) والحاكم (1/ 352، 353) من طريق قتادة، عن قسامة بن زهير، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: فذكره. وقال الحاكم: «صحيح الإسناد» . ووافقه الذهبي، وهو كما قالوا. انظر: الصحيحة (ح/ 1309) .
: 8466: غل: 2: تفسير عبد الرزاق: (1/ 217) .
1479: 8470: أبدا: 1: تفسير ابن كثير: (2/ 215) .
قال القرطبي في «تفسيره: 4/ 2644» : ذكر الله- عز وجل- فيما ينعم به على أهل الجنة نزع الغل من صدورهم. والنزع:
الاستخراج. والغل: الحقد الكامن في الصدر. والجمع غلال. أي: أذهبنا في الجنة ما كان في قلوبهم من الغل في الدنيا. قال النبي صلى الله عليه وسلم: «الغل على باب الجنة، كمبارك الإبل قد نزعه الله من قلوب المؤمنين» .
1480: 8477: لا تموتوا: 1: روى النسائي وابن مردويه واللفظ له من حديث أبي بكر بن عياش، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قال: قال