998: 5578: الله: 1: بنحوه. المنثور (3/ 210، 241) .
: 5579: بعدها: 2: ثبت في الصحيح من حديث هقل بن زياد، عن الأَوْزَاعِيُّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ ربيعة بن كعب الأسلمي أنه قال: كنت أبيت عند النبي صلى الله عليه وسلم فأتيته بوضوئه وحاجته فقال لي:
سل. فقلت: يا رسول الله أسألك مرافقتك في الجنة. فقال: «أو غير ذلك؟» . قلت: هو ذاك. قال: «فأعنى على نفسك بكثرة السجود» .
الترغيب (1/ 249) والكنز (19006) والحلية (7/ 314) .
: 5583: متفرقين: 3: تفسير ابن كثير: (1/ 524) .
999: 5584: كلكم: 1: تفسير ابن كثير: (1/ 524) .
: 5588: الجهاد: 2: المصدر السابق.
1000: 5595: التقديم: 1: قال القرطبي: الكلام فيه تقديم وتأخير.
وقيل: المعنى ليقولن كأن لم يكن بينكم وبينه مودة أي كأن لم يعاقدكم على الجهاد.
: 5600: المشركين: 2: الخطاب للمؤمنين، أي فليقاتل في سبيل الله.
1001: 5605: أجرا: 1: ظاهر الآية يقتضى التسوية بين من قتل شهيدا أو انقلب غانما. وفي صحيح مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم:
«تضمن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهاد في سبيلي وإيمان بي وتصديق برسلي، فهو علي ضامن أن أدخله الجنة أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه نائلا ما نال من أجر أو غنيمة» .