(8/ 12) ومسلم في (البر والصلة، ح/ 140، 141) وأبو داود (ح/ 5151، 5152) والترمذي (ح/ 1942، 1943) وابن ماجة (ح/ 3673، 3674) وأحمد (2/ 85، 160، 259، 445، 514) والبيهقي (6/ 275، 7/ 11، 27، 8/ 11) وابن أبى شيبة (8/ 357) والطبراني (8/ 166، 12/ 360) وابن حبان (2052) والترغيب (3/ 360) والكنز (24878، 24879، 24913) وشرح السنة (13/ 71) وإتحاف (6/ 305) والبغوي (1/ 523) والنبوة (7/ 77) والمنثور (2/ 158) والمشكاة (4964) وابن كثير (2/ 261) ومشكل (4/ 25) والقرطبي (5/ 184) وابن عدي في «الكامل» (3/ 949، 5/ 1931) .
: 5304: السفر: 3: المصدر السابق لابن كثير.
950: 5309: ذلك: 1: تفسير عبد الرزاق: (1/ 157) وتفسير القرطبي (3/ 1759) .
: 5312: لهم: 2: قال القرطبي: أمر الله تعالى بالإحسان إلى المماليك، وبين ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فروى مسلم وغيره عن المعرور بن سويد قال: مررنا بأبى ذر بالربذة وعليه برد وعلى غلامه مثله، فقلنا: يا أبا ذر لو جمعت بينهما كانت حلة فقال: إنه كان بيني وبين رجل من إخوانى كلام، وكانت أمه أعجمية فعيرته بأمه، فشكانى إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فلقيت النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «يَا أبا ذر إنك امرؤ فيك جاهلية» .