804: 4432: أصحابه: 1: تفسير عبد الرزاق: (1/ 140) .

: 4436: ذلك: 2: قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الملك، حدثنا زهير- يعنى ابن محمد- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ، عن عطاء بن يسار، عن أبي مالك الأشجعى، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

«أعظم الغلول عند الله ذراع من الأرض تجدون الرجلين جارين في الأرض- أو في الدار- فيقطع أحدهما من حظ صاحبه ذراعا، فإذا قطعة طوقه من سبع أرضين يوم القيامة» .

رواه أحمد (4/ 140، 202، 5/ 341) ومطالب (1406) والترغيب (3/ 16) وابن كثير (2/ 130) والكنز (24909) والمجمع (4/ 175) وعزاه إلى أحمد بإسنادين ورجال أحدهما رجال الصحيح 805: 4431: القيامة: 1: والطبراني في «الأوسط» .

رواه الطبراني (2/ 6) والكنز (39491) : 4442: عنقه: 2: والجوامع (5444) .

قال الإمام أحمد: حدثنا سفيان، عن الزهري سمع عروة يقول: حدثنا أبو حميد الساعدي قال: استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من الأزد يقال له ابن اللتبية على الصدقة فقال: هذا لكم وهذا أهدى لي، فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى المنبر فقال: «ما بال العامل نبعثه على عمل فيقول: هذا لكم وهذا أهدى لي: أفلا جلس في بيت أبيه وأمه فينظر أيهدى إليه أم لا؟ والذي نفس محمد بيده لا يأتى أحدكم منها بشيء إلا جاء يوم القيامة على رقبته، وإن بعيرا له

طور بواسطة نورين ميديا © 2015