(10277، 10278) والمغني عن حمل الأسفار (1/ 314، 4/ 46) وصححه الشيخ الألبانى.

766: 4184: مرة: 1: ضعيف. رواه الترمذي (ح/ 3565) .

قال الترمذي: «هذا حديث غريب، إنما نعرفه من حديث أبى نضيرة، وليس إسناده بالقوى» .

ورواه أبو داود في (الصلاة، باب الاستغفار» .

وابن كثير: (1/ 407) .

: 4185: الذنوب: 2: تفسير مجاهد: (1/ 136) .

767: 4190: عليهم: 1: قال الإمام أحمد: حدثنا يزيد، أنبأنا جرير، حدثنا حبان- وهو ابن يزيد الشرعبى- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ وهو على المنبر: «ارحموا ترحموا، واغفروا يغفر لكم، ويل لأقماع القول، ويل للمصرين الذي يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون» .

رواه أحمد (2/ 165، 219) والدرر (36) والكنز (5976) والمنثور (2/ 78) وابن كثير (2/ 106) والترغيب (20213، 308) والخطيب (8/ 265) والبخاري في «الأدب المفرد» (380) والمجمع (10/ 191) وعزاه إلى أحمد ورجاله رجال الصحيح غير حبان بن يزيد الشرعبى ووثقه ابن حبان، ورواه الطبراني كذلك.

قوله: «القمع» كضلع، هو الإناء الذي يوضع في رؤوس الظرف لتملأ بالمائعات، شبه أسماع الذين يسمعون القول ولا يعونه ويحفظونه ولا يعملون به بالأقماع التي لا تعى شيئا مما يفرغ فيها فكأنه يمر عليها طريقا كما يمر الشراب في الأقماع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015