والخطيب (10/ 278) والبخاري في «التاريخ» (1/ 455، 4/ 16) .
745: 4052: لقوكم: 1: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي بمحمد صلى الله عليه وسلم، وأنه رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَإِذَا خلوا فيما بينهم عضوا عليكم الأنامل، يعنى أطراف الأصابع من الغيظ والحنق عليكم فيقول بعضهم لبعض: ألا ترون إلى هؤلاء ظهروا وكثروا. والعض عبارة عن شدة الغيظ من عدم القدرة على إنفاذه.
746: 4054: أصابعهم: 1: انظر: الحاشية السابقة.
: 4055: الأباضية: 2: الأباضية: إحدى فرق الشيعة.
747: 4065: شيئا: 1: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: ضاره يضوره ويضيره ضيرا وضورا فشرط تعالى نفي ضررهم بالصبر والتقوى، فكان ذلك تسلية للمؤمنين وتقوية لنفوسهم.
748: 4068: نوطن: 1: قال القرطبي: وأصل التبوء اتخاذ المنازل.
بوأته منزلا إذا أسكنته إياه ومنه قوله عليه السلام: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار» .
صحيح. رواه البخاري (1/ 38) وأبو داود (ح/ 3651) وأحمد (1/ 78، 167) والبيهقي (4/ 72) والشافعي (239) وابن عساكر في «التاريخ» (5/ 178، 359) والخطيب (14/ 225) والمجمع (4/ 131) والعقيلي (2/ 46، 329) وابن أبى شيبة (8/ 571- 575) .
749: 4073: سلمة: 1: تفسير القرطبي: (3/ 1427) .
750: 4080: فينا: 1: صحيح. رواه البخاري في: 64- كتاب