«وكيف لا تؤمنون وأنا بين أظهركم» ؟

قالوا: فأي الناس أعجب إيمانا؟ قال: «قوم يجيئون من بعدكم يجدون صحفا يؤمنون بما فيها» . وقد تقدم الكلام عليه.

: 3901: ابن: 2: تأتي في بعض الأحيان «أبو» ولعله خطأ من الناسخ.

721: 3903: عز وجل: 1: بنحوه. الكنز: (2967) .

: 3904: مستقيما: 2: رواه أحمد (4/ 182) والحاكم (1/ 73) ومشكل (2/ 423، 3/ 35) والمشكاة (191، 292) والكنز (921) والترغيب (3/ 244) والمنثور (1/ 15) وجرى (11) والطبري (1/ 58) وابن كثير (1/ 43، 3/ 362) والمسير (3/ 152، 4/ 23) .

722: 3908: أحمد: 1: قوله: «أحمد» وردت في «ابن كثير» «محمد» .

: 3908: ذلك: 2: تفسير ابن كثير (1/ 387) والثوري (ص/ 79) وعبد الرزاق (1/ 134) .

قال ابن كثير: «هذا إسناده صحيح موقوف، وقد تابع مرة عليه عمرو بن ميمون عن ابن مسعود» .

وقد رواه ابن مردويه من حديث يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الْأَعْلَى، عَنِ ابْنِ وَهْبٍ، عن سفيان الثوري، عَنْ زُبَيْدٍ، عَنْ مُرَّةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «اتقوا الله حق تقاته: أن يطاع فلا يعصى، ويشكر فلا يكفر، ويذكر فلا ينسى» .

تفسير ابن كثير: (1/ 387) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015