المنثور (2/ 46) وابن كثير (2/ 54) والطبري (3/ 232) .
691: 3747: حلماء: 1: تفسير الثوري: (ص/ 691) . وابن كثير:
(1/ 377) .
693: 3756: مسلمون: 1: تقدم في حاشية التحقيق: (ص/ 690) ، انظر تفسير ابن كثير (2/ 54) والمنثور (2/ 46) والطبري (3/ 232) .
: 3758: بعضا: 2: تفسير عبد الرزاق: (1/ 130) .
695: 3768: الفاسقون: 1: قال القرطبي في تفسير قَولُهُ تَعَالَى: «فَمَنْ تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هم الفاسقون» :
«من» شرط. فمن تولى من أمم الأنبياء عن الإيمان بعد أخذ الميثاق «فأولئك هم الفاسقون» أي الخارجون عن الإيمان.
والفاسق: الخارج.
: 3769: البحرين: 2: قال الكلبي: إن كعب بن الأشرف وأصحابه اختصموا مع النصارى إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا:
أينا أحق بدين إبراهيم؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
«كلا الفريقين برىء من دينه» .
فقالوا: ما نرضى بقضائك ولا نأخذ بدينك فنزل «أفغير دين الله يبغون» يعنى يطلبون.
696: 3770: طوعا: 1: ما بين قوسين من الحاشية والدر: (2/ 48) .
: 3774: وكرها: 2: روى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم في قوله عز وجل: «وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وكرها» قال:
«الملائكة أطاعوه في السماء، والأنصار وعبد القيس في الأرض» . وقال عليه السلام: «لا تسبوا أصحابى فإن أصحابى أسلموا من خوف الله، وأسلم الناس من خوف السيف» .