: 3350: غيره: 2: قال ابن كثير: في هذه الآية تنبيه وإرشاد إلى النبي العربي القرشي الأمي المكي خاتم النبيين على الإطلاق، ورسول الله إلى جميع الثقلين الإنس والجن، الذي جمع الله فيه محاسن من كان قبله وخصه بخصائص لم يعطها نبيا من الأنبياء ولا رسولا من الرسل في العلم بالله وشريعته، واطلاعه على الغيوب الماضية والآتية، وكشفه له عن حقائق الآخرة، ونشر أمته في الآفاق في مشارق الأرض ومغاربها، وإظهار دينه وشرعه على سائر الأديان والشرائع، فصلوات الله وسلامه عليه دائما إلى يوم الدين ما تعاقب الليل والنهار.
625: 3357: الصيف: 1: بنحوه. ابن كثير: (1/ 356) .
: 3358: نحو ذلك: 2: تفسير مجاهد: (1/ 125) .
626: 3360: الميت: 1: أورده الهيثمي في «مجمع الزوائد» (2/ 264) وإسناده حسن.
: 3361: الكافر: 2: تفسير ابن كثير: (1/ 356) .
: 3362: سلمان: 3: تفسير عبد الرزاق: (1/ 125) .
: 3364: ذلك: 4: تفسير مجاهد (1/ 124) والثوري (ص/ 76) .
627: 3365: النواة: 1: تفسير ابن كثير: (1/ 356) والقرطبي:
(2/ 1298) .
: 3367: الحبة: 2: صفة: (327) .
: 3368: ذلك: 3: تفسير القرطبي: (2/ 1298) .
628: 3370: الحي: 1: روى معتمر عَنِ الزُّهْرِيِّ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم دخل على نسائه فإذا بامرأة حسنة الهيئة قال: «من هذه» ؟ قلن: إحدى خالاتك. قال: «ومن هي» ؟ قلن: هي خَالِدَةُ بِنْتُ الأَسْوَدِ بْنِ عَبْدِ