فيتحاسدوا فيقتتلوا، وأن يفتح لهم الكتاب فيأخذه المؤمن يبتغى تأويله» . ضعيف.

المنثور (2/ 5) والكنز (54713) والطبراني (3/ 332) والمجمع (1/ 128) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» وفيه إسماعيل بن عياش وهو ضعيف.

599: 3205: العلم: 1: ضعيف. المنثور (2/ 7) وشيخ (1/ 59) والطبري (3/ 123) وابن كثير (2/ 9) .

600: 3210: التوراة: 1: في الحديث أَنَّهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دعا لابن عباس فقال: «اللهم فقهه في الدين، وعلمه التأويل» . صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (1/ 48) ومسلم في (فضائل الصحابة، ح/ 138) وأحمد (1/ 266، 314، 327، 328، 335) والخفاء (1/ 220) والمشكاة (6139) والجوامع (10039) والخطيب (14/ 435) وإتحاف (1/ 258، 4/ 532/ 7/ 259، 9/ 647) والقرطبي (1/ 33، 4/ 18) والمجمع (9/ 276) وابن أبى شيبة (12/ 112) والنبوة (6/ 192، 193) والطبراني (10/ 320) .

601: 3216: آمنا به: 1: قال ابن كثير: هو التفسير والبيان والتعبير عن الشيء.

: 3218: بعضا: 2: روى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «نزل القرآن على سبعة أحرف والمراء في القرآن كفر- قالها ثلاثا- ما عرفتم منه فاعلموا به، وما جهلتم منه فردوه إلى عالمه جل جلاله» .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015