الجبان من أمه، وإن أكرم الرجل دينه وحسبه وخلقه وإن كان فارسيا أو نبطيا.

: 2627: الإسلام: 2: تفسير مجاهد: (1/ 115) .

497: 2630: النور: 1: قال الخطابي: الولي الناصر ينصر عباده المؤمنين.

: 2632: الظلمات: 2: قال ابن عطية: فكأن هذا المعتقد أحرز نورا في المعتقد خرج منه إلى الظلمات، ولفظ الآية مستغن عن هذا التخصيص، بل هو مترتب في كل أمة كافرة آمن بعضها كالعرب، وذلك أن من آمن فالله وليه أخرجه من ظلمة الكفر إلى نور الإيمان، ومن كفر بعد وجود النبي صلى الله عليه وسلم الداعى المرسل فشيطانه مغويه، كأنه أخرجه من الإيمان إذ هو معه معد وأهل للدخول فيه، وحكم عليه بالدخول في النار لكفرهم عدلا منه، لا يسأل عما يفعل.

498: 2634: نحو ذلك: 1: تفسير مجاهد: (1/ 115) .

: 2635: ربه: 2: تفسير عبد الرزاق: (1/ 114) . وقوله: «ألم تر» هذه ألف التوقيف، ومعنى الكلام معنى التعجب، أي: اعجبوا له. وقال الفراء: «ألم تر» بمعنى هل رأيت، أي: هل رأيت الذي حاج إبراهيم، وهل رأيت الذي مر على قرية، وهو النمروذ بن كوش بن كنعان بن سام بن نوح ملك زمانه، وصاحب النار والبعوضة.

499: 2638: طعام: 1: تفسير عبد الرزاق: (1/ 115) .

: 2640: كفر: 2: قوله: «بهت» بهت الرجل وبهت وبهت إذا انقطع وسكت متحيرا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015