«التاريخ» (7/ 357) وعاصم (2/ 597) والخصائص (19) والحلية (7/ 230) والشجري (2/ 280) .

471: 2488: والنعلان: 1: تفسير ابن كثير (1/ 301) وتفسير عبد الرزاق (1/ 112) .

: 2489: للنير: 2: قوله: «النير» هي الخشبة توضع على عنق الثور بأداتها عند الحرث.

: 2489: بالرقص: 3: تفسير عبد الرزاق مصدر سابق. وتفسير ابن كثير: (1/ 302) .

472: 2495: ألفا: 1: تفسير ابن كثير: (1/ 302) .

: 2496: بالجنود: 2: قال القرطبي: «فصل» معناه خرج بهم.

فصلت الشيء فانفصل، أي قطعته فانقطع.

قال وهب بن منبه: فلما فصل طالوت قالوا له: المياه لا تحملنا فادع الله أن يجرى لنا نهرا، فقال لهم طالوت: إن الله مبتليكم بنهر.

473: 2500: الناس: 1: تفسير ابن كثير: (1/ 302) .

: 2501: نحو ذلك: 2: تفسير عبد الرزاق: (1/ 112) .

474: 2506: فيجزئهم: 1: تفسير عبد الرزاق: (1/ 113) .

: 2508: منهم: 2: قال ابن عباس: شربوا على قدر يقينهم، فشرب الكفار شرب الهيم، وشرب العاصون دون ذلك، وانصرف من القوم ستة وسبعون ألفا وبقي بعض المؤمنين لم يشرب شيئا وأخذ بعضهم الغرفة، فأما من شرب فلم يرو، بل برح به العطش، وأما من ترك الماء فحسنت حاله وكان أجلد ممن أخذ الغرفة.

475: 2511: معه: 1: قال ابن عباس والسدى: جاز معه في النهر أربعة آلاف رجل فيهم من شرب، فلما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015