وقال: هذا حديث حسن غريب. وابن ماجة (ح/ 1357) وأحمد (6/ 61، 156) والحاكم (3/ 622) والبيهقي (3/ 5) والخفاء (1/ 29) والمطالب (3402) وأخلاق (180) والمجمع (2/ 219، 10/ 104، 110) والقرطبي (2/ 39) والبغوي (6/ 78) وابن كثير (1/ 366، 7/ 94) والكنز (3621، 3668) والكلم (83) وابن خزيمة (1153) والمشكاة (1212) وصفة (83) والمنثور (1/ 94، 265، 5/ 330) .

379: 1999: والضراء: 1: قوله: «زلزلوا» أي: خوفوا من الأعداء زلزالا شديدا، وامتحنوا امتحانا عظيما، كما جاء في الحديث الصحيح عن خباب بن الأرت قال: قلنا: يا رسول الله. ألا تستنصر لنا، ألا تدعو الله لنا فقال: «إن من كان قبلكم كان أحدهم يوضع المنشار على مفرق رأسه فيخلص إلى قدميه لا يصرفه ذلك عن دينه، ويمشط بأمشاط الحديد ما بين لحمه وعظمه لا يصرفه ذلك عن دينه» ثم قال: «والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضر موت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه، ولكنكم قوم تستعجلون» . (تفسير ابن كثير:

1/ 251) .

380: 2005: معصيته: 1: في حديث أبى ذر: «عجب ربك من قنوط عباده وقرب غيثه، فينظر إليهم قنطين فيظل يضحك يعلم أن فرجهم قريب» .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015