والطبراني (10/ 28) وحبيب (3/ 18) والإرواء (8/ 3) .

: 1483: للأنداد: 2: تفسير مجاهد: (1/ 94) .

277: 1486: العذاب: 1: تفسير ابن كثير: (1/ 202) .

: 1489: اتبعوا: 2: قال القرطبي في «تفسيره: 1/ 585) يعنى السادة والرؤساء تبرءوا ممن اتبعهم على الكفر عن قتادة وعطاء والربيع. وقال قتادة أيضا والسدى: هم الشياطين المضلون تبرءوا من الإنس. وقيل: هو عام في كل متبوع.

278: 1493: ذلك: 1: تفسير مجاهد: (1/ 94) .

: 1497: الأسباب: 2: قال القرطبي في «تفسيره: 1/ 586» : أي الوصلات التي كانوا يتواصلون بها في الدنيا من رحم غيره. الواحد سبب وصلة.

وأصله الحبل يشد بالشيء فيجذبه، ثم جعل كل ما جر شيئا سببا. وقال السدى وابن زيد: إن الأسباب أعمالهم، والسبب الناحية، ومنه قوله زهير:

ومن هاب أسباب المنايا ينلنه ولو رام أسباب السماء بسلم 279: 1499: عليهم: 1: قال القرطبي في «تفسيره: 1/ 586) : قال الربيع: أي الأعمال الفاسدة التي ارتكبوها فوجبت لهم بها النار. وقال ابن مسعود والسدي: الأعمال الصالحة التي تركوها ففاتتهم الجنة. ورويت في هذا القول أحاديث.

قال السدى: ترفع لهم الجنة فينظرون إليها وإلى بيوتهم فيما لو أطاعوا الله تعالى، ثم تقسم بين المؤمنين فذلك حين يندمون.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015