وابن كثير في تفسيره: (1/ 117- 118) .
وقال ابن كثير: «رواه البخاري عن طريق عن الزهري» .
قال الحسن البصري: الثمن القليل الدنيا بحذافيرها.
155: 808: الله: 1: تفسير عبد الرزاق: (1/ 71) .
: 810: بحذافيرها: 2: تفسير ابن كثير (1/ 118) .
156: 814: معدودة: 1: تفسير ابن كثير: (1/ 118) .
: 815: وسيخلفنا: 2: قوله: «وسيخلفنا» وردت «بالأصل» «سيخلفون» والصحيح ما أثبتناه.
انظر: الدر: (1/ 84) : 815: معدودة: 3: المصدر السابق لابن كثير.
: 816: عهده: 4: تفسير عبد الرزاق: (1/ 73) .
: 817: وجوههم: 5: تفسير ابن كثير: (1/ 118) .
157: 818: ألكم: 1: قوله: «ألكم» وردت «بالأصل» «حكم» والصحيح ما أثبتناه.
انظر: تفسير الطبري: (1/ 383) .
: 819: تقولون: 2: تفسير مجاهد: (1/ 83) .
: 821: يعلمون: 3: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: لما فتحت خيبر أهديت لرسول الله صلى الله عليه وسلم شاة فيها سم فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اجمعوا لي من كان من اليهود هاهنا» . فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أبوكم؟» قالوا: فلان قال: «كذبتم بل أبوكم فلان» فقالوا: صدقت وبررت ثم قَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أهل النار؟» فقالوا: نكون فيها يسيرا ثم تخلفونا فيها، فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اخسئوا والله لا نخلفكم فيها أبدا» ثم قَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ