63: 234: جاءكم به: 1: قال القرطبي في «تفسيره: 1/ 199» في قوله تعالى: «وإن كنتم في ريب» أي: في شك. «مما نزلنا» يعنى القرآن، والمراد المشركون الذين تحدوا، فإنهم لما سمعوا القرآن قالوا: ما يشبه هذا كلام الله، وإنا لفي شك منه فنزلت الآية.
: 238: ولا كذب: 2: تفسير عبد الرزاق: (1/ 63) .
64: 242: يشهدون به: 1: تفسير مجاهد: (1/ 71) .
: 244: يشاء: 2: رواه الحاكم في «كتاب التفسير» (2/ 261) وقال: «صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه» . ووافقه الذهبي.
: 246: كبريت: 3: تفسير ابن كثير: (1/ 61) .
65: 248: الكفر: 1: قال ابن كثير في قوله تعالى: «أعدت للكافرين» الأظهر أن الضمير في «أعدت» عائد إلى النار التي وقودها الناس والحجارة، ويحتمل عوده على الحجارة كما قاله ابن مسعود، ولا منافاة بين القولين في المعنى لأنهما متلازمان، و «أعدت» أي: أرصدت وحصلت للكافرين بالله ورسوله، كما قال ابن إسحاق عن محمد عن عكرمة. (تفسير ابن كثير: 1/ 61) .
: 252: المسك: 2: رواه ابن حبان: (2622) .
66: 257: بالتمرة في: 1: في «الأصل» «بالتمرة» وفي «تفسير ابن كثير» (1/ 62) «بالثمرة» والصحيح الأول.
: 260: الأسماء: 2: قال ابن كثير: يشبه بعضه بعضا، ويختلف في الطعم.