[سورة الحج (22) : آية 38]

منتصبة. وَقَالَ: خالصة لله مِنَ الشرك لأنهم كانوا يشركون في الجاهلية إِذَا نحروها (?) .

13948 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فَإِذَا وَجَبَتْ قَالَ: سقطت عَلَى جنبها (?) .

13949 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فَإِذَا وَجَبَتْ قَالَ: نحرت (?) .

قَوْلهُ تَعَالَى: فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ

13950 - عَنِ ابْنِ عمر أنه كَانَ يطعم مِنْ بدنه قبل إِنَّ يأكل منها ويقول:

فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا هما سواء (?) .

13951 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: القانع المتعفف، والمعتر السائل (?) .

13952 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: القانع الّذِي يجلس في بيته (?) .

13953 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، القانع الّذِي يقنع بما أوتي، والمعتر الّذِي يعترض (?) .

13954 - عَنْ سَعِيدِ بن جبير قال: القانع أهل مكة. والمعتر سائر الناس (?) .

قَوْلهُ تَعَالَى: لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا

13955 - عَنِ ابْنِ جريج قَالَ: كَانَ أَهْل الجاهلية ينضحون البيت بلحوم الإبل ودمائها. فقال أصحاب النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فنحن أحق إِنَّ ننضح، فأنزل الله لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا (?) .

13956 - عَنْ مقاتل بن حيان لَنْ يَنَالَ اللَّهَ قَالَ: لن يرفع إِلَى الله لُحُومُهَا وَلا دِمَاؤُهَا ولكن نحر البدن مِنْ تقوى الله وطاعته. يَقُولُ: يرفع إِلَى الله منكم: الأعمال الصالحة والتقوى (?) .

13957 - عَنِ إبراهيم وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ قَالَ: عَلَى ذبحها في تلك الأيام (?) .

قَوْلهُ تَعَالَى: إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ، عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا

13958 - عَنْ قَتَادَة رَضِيَ اللهُ، عَنْهُ فِي قَوْلِهِ: إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ، عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا قَالَ: والله مَا يضيع الله رَجُلاً قط حفظ له دينه (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015