منتصبة. وَقَالَ: خالصة لله مِنَ الشرك لأنهم كانوا يشركون في الجاهلية إِذَا نحروها (?) .
13948 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فَإِذَا وَجَبَتْ قَالَ: سقطت عَلَى جنبها (?) .
13949 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فَإِذَا وَجَبَتْ قَالَ: نحرت (?) .
13950 - عَنِ ابْنِ عمر أنه كَانَ يطعم مِنْ بدنه قبل إِنَّ يأكل منها ويقول:
فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا هما سواء (?) .
13951 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: القانع المتعفف، والمعتر السائل (?) .
13952 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: القانع الّذِي يجلس في بيته (?) .
13953 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، القانع الّذِي يقنع بما أوتي، والمعتر الّذِي يعترض (?) .
13954 - عَنْ سَعِيدِ بن جبير قال: القانع أهل مكة. والمعتر سائر الناس (?) .
13955 - عَنِ ابْنِ جريج قَالَ: كَانَ أَهْل الجاهلية ينضحون البيت بلحوم الإبل ودمائها. فقال أصحاب النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فنحن أحق إِنَّ ننضح، فأنزل الله لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا (?) .
13956 - عَنْ مقاتل بن حيان لَنْ يَنَالَ اللَّهَ قَالَ: لن يرفع إِلَى الله لُحُومُهَا وَلا دِمَاؤُهَا ولكن نحر البدن مِنْ تقوى الله وطاعته. يَقُولُ: يرفع إِلَى الله منكم: الأعمال الصالحة والتقوى (?) .
13957 - عَنِ إبراهيم وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ قَالَ: عَلَى ذبحها في تلك الأيام (?) .
13958 - عَنْ قَتَادَة رَضِيَ اللهُ، عَنْهُ فِي قَوْلِهِ: إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ، عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا قَالَ: والله مَا يضيع الله رَجُلاً قط حفظ له دينه (?) .