12579 - عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ: وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ الآية. يَقُولُ: لَمْ يكونوا يشركون عبيدهم في أموالهم ونسائهم، وكيف تشركون عبيدي معي في سلطاني؟ (?)
12580 - عَنْ مُجَاهِدٍ في الآية قَالَ: هَذَا مثل الآلهة الباطل مع الله (?) .
12581 - عَنْ قَتَادَة فِي قَوْلِهِ: وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرزق الآية قَالَ هَذَا مثل ضربه الله، فهل منكم مِنَ أحد يشارك مملوكه في زوجته وفي فراشه؟! أفتعدلون بالله خلقه وعباده؟ فإن لَمْ ترض لنفسك بهذا، فالله أحق إِنَّ تبرئه مِنْ ذَلِكَ، ولا تعدل بالله أحدًا مِنْ عباده وخلقه (?) .
12582 - عَنْ عطاء الخراساني في الآية. قَالَ: هَذَا مثل ضربه الله في شأن الآلهة، فقال: كيف تعدلون بي عبادي، ولا تعدلون عبيدكم بأنفسكم، وتردون مَا فضلتم به عَلَيْهِمْ فتكونون أنتم وهم في الرزق سواء.؟ (?)
12583 - عَنْ الحسن البصري قَالَ: كتب عمر بن الخطاب إِلَى أََبِِي مُوسَى الأشعري، اقنع برزقك في الدُّنْيَا، فإن الرحمن فضل بعض عباده عَلَى بعض في الرزق، بلاء يبتلى به كلا، فيبتلى به مِنْ بسط لَهُ، كيف شكره فيه، وشكره لله أداؤه الحق الّذِي افترض عليه مما رزقه وخوله (?) .
12584 - عَنْ قَتَادَة فِي قَوْلِهِ: وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنَ أَنْفُسكُمْ أَزْوَاجًا قَالَ:
خلق آدم ثُمَّ خلق زوجته منه (?) .
12585 - عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: الحفدة الأصهار (?) .
12586 - عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: الحفدة الولد وولده (?) .
12587 - عَنْ ابن عباس قال: الحفدة بنو البنين (?) .