زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ} 1 لأن هذه الآية مسوقة لذكر النكاح، والرجل أصل فيه؛ لأن-هـ هو الراغب والخاطب، ومنه يبدأ الطلب غالباً2، وأما الآية الأولى فسيقت لعقوبتهما على ما جنيا، والمرأة أصل فيها3.
قال تعالى: {الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ} 4 الخبيثات الزواني5.