وَأما حَدِيث عَوْف بن مَالك فأسنده الْمُؤلف فِي الْجِزْيَة من حَدِيث أبي إِدْرِيس الْخَولَانِيّ عَنهُ
وَأما حَدِيث سهل بن حنيف فِي قصَّة أبي جندل فأسنده الْمُؤلف فِي الْجِزْيَة أَيْضا وَفِي الِاعْتِصَام
وَأما حَدِيث أَسمَاء فَهُوَ إِشَارَة إِلَى الحَدِيث الَّذِي أسْندهُ الْمُؤلف فِي الْهِبَة وَفِي الْجِزْيَة وَفِي الْأَدَب من حَدِيث هِشَام بن عُرْوَة عَن أَبِيه عَنْهَا قَالَت قدمت عَليّ أُمِّي راغبة فِي عهد قُرَيْش وَهِي مُشركَة الحَدِيث وَسَيَأْتِي الْكَلَام عَلَيْهِ فِي الْأَدَب
وَأما حَدِيث الْمسور فأسنده فِي مَوَاضِع من أقربها بعد سَبْعَة أَبْوَاب فِي أول الشُّرُوط
وَأما حَدِيث مُوسَى بن مَسْعُود وَهُوَ أَبُو حُذَيْفَة النَّهْدِيّ فَقَالَ أَبُو نعيم فِي الْمُسْتَخْرج على البُخَارِيّ حَدثنَا أَبُو الْحسن أَحْمد بن الْقَاسِم ثَنَا مُحَمَّد ابْن غَالب ثَنَا مُوسَى بن مَسْعُود بِهِ
وَقَالَ الْبَيْهَقِيّ فِي السّنَن الْكَبِيرِ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظ ثَنَا أَبُو بكر أَحْمد ابْن سُلَيْمَان ثَنَا أَحْمد بن مُحَمَّد بن عِيسَى ثَنَا أَبُو حُذَيْفَة بِهِ وَرَوَاهُ أَبُو عوَانَة فِي