وَكتب أليه ببحرهم
أما حَدِيث أبي هُرَيْرَة فأسنده فِي الْبيُوع وَفِي مَوَاضِع وَسَيَأْتِي قَرِيبا وَأما حَدِيث الشَّاة فأسنده من حَدِيث أبي هُرَيْرَة فِي الْجِزْيَة وَغَيرهَا وَحَدِيث أبي حميد أسْندهُ فِي كتاب الزَّكَاة
قَوْله فِيهِ
عقب حَدِيث 2615 شَيبَان عَن قَتَادَة عَن أنس أهدي للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم جُبَّة سندس وَكَانَ يُنْهِي عَن الْحَرِير فَعجب النَّاس مِنْهَا الحَدِيث 2616 وَقَالَ سعيد عَن قَتَادَة عَن أنس أَن أكيدر دومة أهْدى إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
قَرَأت على أُمِّ الْحَسَنِ بِنْتِ الْمُنَجَّا بِدِمَشْقَ عَن سُلَيْمَان بن حَمْزَة أَن الضياء ابْن مُحَمَّد بن عبد الْوَاحِد أخْبرهُم أَنا أَبُو جَعْفَر الصيدلاني أَنا مَحْمُود ابْن إِسْمَاعِيلَ الصَّيْرَفِيُّ أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ شَاذَانَ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْقَتَّابُ ثَنَا أَبُو بَكْرِ