وَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من بَاعَ نخلا بعد أَن تؤبر الحَدِيث
قَوْله
وَعَن مَالك عَن نَافِع عَن ابْن عمر عَن عمر فِي العَبْد
وَهُوَ مَوْصُول عطفا على قَوْله فِي الَّذِي قبله حَدثنَا عبد الله بن يُوسُف ثَنَا اللَّيْث فَذكر الحَدِيث وَعَن مَالك يَعْنِي وَحدثنَا عبد الله بن يُوسُف عَن مَالك فَهُوَ مَوْصُول على هَذَا
وَزعم بعض الشُّرَّاح أَنه مُعَلّق وَلَيْسَ كَذَلِك وَقد وَصله أَبُو دَاوُد من حَدِيث مَالك عَن نَافِع عَن ابْن عمر عَن عمر فِي قصَّة العَبْد وَالله أعلم
وَقَالَ فِيهِ عقب حَدِيثُ 2383 2384 الْوَلِيدِ بْنِ كَثِيرٍ عَنْ بَشِيرِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ وَسَهْلِ بْنِ أَبِي حَثَمَةَ حَدَّثَاهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ الْمُزَابَنَةِ بَيْعِ الثَّمَرِ بِالتَّمْرِ إِلا أَصْحَابَ الْعَرَايَا فَإِنَّهُ أَذِنَ لَهُمْ
قَالَ ابْن إِسْحَاق حَدثنِي بشير مثله
أما الحَدِيث الأول فأسنده فِي الْبَاب الْمَذْكُور
وَأخْبرنَا بِحَدِيث ابْن إِسْحَاق