وَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ مِنْ حَدِيثِ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ وَهُوَ مَشْهُورٌ عَنْ سُهَيْلٍ
أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ كَامِلٍ قَالَ قُرِئَ عَلَى عَائِشَةَ بِنْتِ سَلامَةَ الْحَرَّانِيَّةِ وَأَنَا أَسْمَعُ أَنَّ عَبْدَ الْحَمِيدِ بْنَ عَبْدِ الْهَادِي [الْجَمَّاعِيلِيَّ] أَخْبَرَهُمْ أَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَبْزَوِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي طَاهِرٍ الْحَاسِبُ أَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ الْفَقِيهُ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَيُّوبَ [الْبَزَّازُ] أَنا أَبُو بَرْزَةَ الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَاسِبُ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ [الضَّبِّيُّ] ثَنَا زُهَيْرٌ هُوَ ابْنُ مُعَاوِيَةَ [أَبُو خَيْثَمَةَ] ثَنَا سَهْلُ بْنُ أَبِي صَالِحٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ((إِنَّ الدِّينَ النَّصِيحَةُ إِنَّ الدِّينَ النَّصِيحَةُ إِنَّ الدِّينَ النَّصِيحَةُ قَالُوا لِمَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَكِتَابِهِ وَرُسُلِهِ وَأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ))
رَوَاهُ أَبُو دَاوُد عَن أَحْمد بن يُونُس فوافقناه فِيهِ بعلو وَكَانَ فِي أصل سَمَاعنَا سُهَيْل عَن أَبِيه (عَن عَطاء) وَقَوله عَن أَبِيه زِيَادَة لَا حَاجَة إِلَيْهَا كَمَا رَوَاهُ أَبُو دَاوُد بِدُونِهَا ز 14 ب
وَيدل عَلَيْهِ مَا أَخْبَرَنِي أَبُو الْمَعَالِي الْأَزْهَرِي أَنا أَحْمد بن مُحَمَّد بن عمر الْحلَبِي