أَخْبَرَهُ أَنا أَبُو نُعَيْمٍ ثَنَا سُلَيْمَان بن أَحْمد [الطَّبَرَانِيّ] ثَنَا مُحَمَّد بن مُحَمَّد الجذوعي ثَنَا الْعَبَّاس بن عبد الْعَظِيم الْعَنْبَري ثَنَا النَّضر بن مُحَمَّد بِهِ
رَوَاهُ مُسلم فِي صَحِيحه عَن الْعَبَّاس بن عبد الْعَظِيم بِهِ فوافقناه بعلو فِي هَذِه الرِّوَايَة وَوَقع لنا بَدَلا عَالِيا على طَرِيقه بِدَرَجَة فِي الرِّوَايَة الأولى وَللَّه الْحَمد
قَوْله [29]
قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ((خَمْسٌ لَا يَعْلَمُهُنَّ إِلا اللَّهُ)) هَذَا طَرَفٌ مِنْ حَدِيثٍ أَسْنَدَهُ أَبُو عبد الله فِي كتاب الْإِيمَان من طَرِيق أبي حَيَّان عَن أبي زرْعَة عَن أبي هُرَيْرَة فِي سُؤال جِبْرِيل عَن الْإِيمَان وَالْإِسْلَام
قَوْله [4] خطْبَة الإِمَام فِي الْكُسُوف
وَقَالَت عَائِشَة وَأَسْمَاء خطب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
قلت قد أسْند حَدِيث عَائِشَة فِي أَبْوَاب الْكُسُوف من طرق