أَنا أَبُو رَوْحٍ بِهَرَاةَ أَنا زَاهِر بن طَاهِر ح 60 ب أَنا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْوَرَّاقُ أَنا أَبُو طَاهِرِ بن خُزَيْمَة أَنا جدي إِمَام الأَئِمَّةِ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ فِي صَحِيحِهِ ثَنَا مُحَمَّدُ بن عبد الله بن عبد الْحَكَمِ أَخْبَرَنِي أَبِي وَشُعَيْبٌ يَعْنِي ابْنَ اللَّيْثِ قَالا أَنا اللَّيْثُ ثَنَا خَالِد بن يزِيد
ح وَبِهِ إِلَى ابْنِ خُزَيْمَةَ قَالَ وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ أَنا اللَّيْثُ حَدَّثَني خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ عَنِ ابْنِ أَبِي هِلالٍ عَنْ نُعَيْمٍ الْمُجَمِّرِ قَالَ صَلَّيْتُ وَرَاءَ أَبِي هُرَيْرَةَ فَقَرَأَ {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم} ثُمَّ قَرَأَ بِأُمِّ الْقُرْآنِ حَتَّى بلغ وَلَا الضَّالّين فَقَالَ آمِينَ وَقَالَ النَّاسُ آمِينَ وَيَقُولُ كُلَّمَا سَجَدَ اللَّهُ أَكْبَرُ وَإِذَا قَامَ مِنَ الْجُلُوسِ اللَّهُ أَكْبَرُ وَيَقُولُ إِذَا سَلَّمَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنِّي لأَشْبَهُكُمْ صَلاةً برَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (لفظ وَاحِد) غير أَن مُحَمَّد بن عبد الله قَالَ وَإِذا قَامَ من الْجُلُوس فِي الِاثْنَيْنِ قَالَ الله أكبر
هَذَا حَدِيث صَحِيح رَوَاهُ النَّسَائِيّ والطبري وَابْن عبد الحكم فوافقناهما فِي شيوخهما بعلو وَبَوَّبَ عَلَيْهِ النَّسَائِيّ بَاب الْجَهْر بِبسْم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم))
وَرَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه عَن أبي بكر بن خُزَيْمَة فوافقناه بعلو أَيْضا
وَرَوَاهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك على الصَّحِيحَيْنِ عَن أبي الْعَبَّاس الْأَصَم عَن مُحَمَّد ابْن عبد الله بن عبد الحكم ز 76 أفَوَقع لنا بَدَلا لَهُ وَقَالَ (صَحِيح على شَرط الشَّيْخَيْنِ وَلم يخرجَاهُ)