التَّعَالِيق فِي الْأَيْمَان وَالنُّذُور
قَوْله فِيهِ
7384 - وَقَالَ لي خَليفَة ثَنَا يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ ثَنَا سَعِيدٌ عَن قَتَادَة عَن أنس قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَزَالُ جَهَنَّمُ يُلْقَى فِيهَا
الْحَدِيثَ وَعَن مُعْتَمر سَمِعت أبي يحدث عَن قَتَادَة عَن أنس فَذكر نَحوه
وَهُوَ مَعْطُوف على الأول وَقد وَصله الْإِسْمَاعِيلِيّ قَالَ أَنا ابْنُ نَاجِيَةَ ثَنَا أَبُو الأَشْعَثِ ثَنَا مُعْتَمِرٌ سَمِعت أبي يحدث عَن قَتَادَة عَنْ أَنَسٍ قَالَ مَا تَزَالُ جَهَنَّمُ تَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ حَتَّى يَضَعَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهَا قَدَمَهُ فَتَقُولُ قَدْ قَدْ وَمَا يَزَالُ فِي الْجَنَّةِ فَضْلٌ حَتَّى ينشيء اللَّهُ لَهَا خَلْقًا فَيُسْكِنَهُ فُضُولَ الْجَنَّةِ
قَوْله 9
وَقَالَ الْأَعْمَش عَنْ تَمِيمٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَسِعَ سَمْعُهُ الأَصْوَاتَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ {الَّتِي تُجَادِلك فِي زَوجهَا}
قَالَ الإِمَامُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ ح
وَقرأت عَلَى أَبِي بَكْرِ بْنِ الْعِزِّ بِصَالِحِيَّةِ دِمَشْقَ قُلْتُ لَهُ قُرِئَ عَلَى زَيْنَبَ بِنْتِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ وَأَنْتَ تَسْمَعُ عَنْ عُجَيْبَةَ بِنْتِ أَبِي بكر أَن الْحسن بن الْعَبَّاس