تَابَعَهُ يُونُسُ وَمَعْمَرٌ وَابْنُ عُيَيْنَةَ وَالْمَاجِشُونُ عَنِ الزُّهْرِيِّ
أما حَدِيث الزبيدِيّ فَأَخْبَرَنَا بِهِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ الأَصْبَهَانِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَهُوَ يَسْمَعُ أَنَّ عَبْدِ اللَّطِيفِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَليّ كتب إِلَيْهِم أَنا أَبُو زُرْعَةَ طَاهِرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَمَذَانِيُّ أَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمْدٍ أَنا أَحْمد ابْن الْحُسَيْنِ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ أَنا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ عَنْ بَقِيَّةَ حَدَّثَنِي الزُّبَيْدِيُّ عَنِ الزُّهْرِيّ عَن أبي إِدْرِيس الْخَولَانِيّ عَنْ أَبِي ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيِّ أَنَّ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ أَكْلِ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ وَعَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ
وَأما حَدِيث عقيل فَأَخْبَرَنَاهُ أَبُو الْمَعَالِي بْنُ عُمَرَ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ عَنْ عَبْدِ اللَّطِيفِ بْنِ عَبْدِ الْمُنْعِمِ سَمَاعًا أَنَّ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ أَنا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ أَنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مَالِكٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بن أَحْمد حَدَّثَني أبي ثَنَا حَجَّاجٌ ثَنَا لَيْثٌ حَدَّثَنِي عُقَيْلٌ عَن ابْن شهَاب عَن أبي إِدْرِيسَ عَنْ أَبِي ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيِّ قَالَ حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لُحُومَ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ وَلَحْمَ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ حَدِيثَ مَالِكٍ فَأَسْنَدَهُ الْمُؤَلِّفُ كَمَا تَرَى
وَأما حَدِيث معمر فَأَخْبَرَنَاهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ أَنا عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ أَنا أَبُو الْفرج بن نصر أَنا أَبُو الْحَسَنِ الْجَمَّالُ فِي كِتَابه أَنا الْحسن بن أَحْمد أَنا أَبُو نعيم ثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا حِبَّانُ بْنُ مُوسَى عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ عَنْ مَعْمَرٍ وَيُونُسَ وَمَالِكٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلانِيِّ عَنْ