وَأما قَول الْحسن فَقَالَ عبد الرَّزَّاقِ فِي مُصَنَّفِهِ عَنْ مَعْمَرٍ عَمَّن سمع الْحسن يَقُول فِي قَوْله الحقي بأهلك قَالَ مَا نوى
وَأما قَول ابْن عَبَّاس
وَأما قَول الْأَزْهَرِي الْأَخير فَقَالَ ابْن أبي شيبَة حَدَّثنا عبد الْأَعْلَى عَن معمر عَن الْأَزْهَرِي
وَأما حَدِيث عَليّ بن أبي طَالب فَقَالَ الْبَغَوِيُّ فِي الْجَعْدِيَّاتِ حَدثنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ ثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ عُمَرَ أُتِيَ بِمَجْنُونَةٍ قَدْ زَنَتْ وَهِيَ حُبْلَى فَأَرَادَ أَنْ يَرْجُمَهَا فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ أَمَا بَلَغَكَ أَنَّ الْقَلَمَ قَدْ وُضِعَ عَنْ ثَلَاثَة عَن الْمَجْنُون حَتَّى يفِيق وَعَنِ الصَّبِيِّ حَتَّى يَعْقِلَ وَعَنِ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ تَابَعَهُ ابْنُ نُمَيْرٍ وَجَرِيرٌ وَشُعْبَةُ وَوَكِيعٌ وَغَيْرُ وَاحِدٍ عَنِ الأَعْمَشِ
وَقَرَأْتُ عَلَى إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَحْمَدَ أَخْبَرَكُمْ عِيسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فِي كِتَابِهِ سنة سِتّ عشرَة وَسَبْعمائة أَن جَعْفَر بن عَليّ أخْبرهُم أَنا السِّلَفِيُّ أَنا أَبُو طَالِبٍ الْبَصْرِيّ أَنا أَبُو الْقَاسِم بن بِشْرَانَ ثَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ خُزَيْمَةَ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ يُوسُفَ الْقَزْوِينِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ سَابِقٍ ثَنَا عَمْرُو بْنُ أَبِي قَيْسٍ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ عُبَيْدَةَ عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ قَالَ أُتِيَ عُمَرُ بِمَجْنُونَةٍ قَدْ زَنَتْ فَأَمَرَ بِرَجْمِهَا فَذَكَرَ مِثْلَهُ كَذَا قَالَ لَمْ يَذْكُرِ ابْن عَبَّاس وَالْأول أولى