وأخبرناه عَالِيا على طَرِيقه أَبُو الْفَرَجِ بْنُ الْغَزِّيُّ أَنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ قُرَيْشٍ أَنا أَبُو الْفرج بن الصيقل أَنا أَبُو الْحسن الْجمال فِي كِتَابه أَنا أَبُو عَليّ الْحداد أَنا أَبُو نُعَيْمٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّد ثَنَا أَبُو بكر الْفرْيَابِيّ ثَنَا أَبُو كريب ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَة ووكيع ثَنَا الْأَعْمَش بِهِ
وَرَوَاهُ أَبُو جَعْفَر الطَّبَرِيّ فِي تَفْسِيره عَن أبي السَّائِب عَن مُعَاوِيَة
قَوْله فِيهِ
4743 - ثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ ثَنَا هُشَيْمٌ أَنا أَبُو هَاشِمٍ عَنْ أَبِي مِجْلَزٍ عَنْ قَيْسِ بْنِ عَبَّادٍ عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ كَانَ يُقْسِمُ فِيهَا قَسَمًا إِن هَذَا الآيَةَ {هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبهم} نَزَلَتْ فِي حَمْزَةَ وَصَاحِبَيْهِ الْحَدِيثَ
رَوَاهُ سُفْيَان عَن أبي هَاشم وَقَالَ عُثْمَان عَن جرير عَن مَنْصُور عَن أبي هَاشم عَن أبي مجلز قَوْله
أما حَدِيث سُفْيَان فأسنده الْمُؤلف فِي الْمَغَازِي وَغَيره
وَأما حَدِيث عُثْمَان
قَوْله فِيهِ
قَالَ ابْن عُيَيْنَة {سبع طرائق} سبع سموات {لَهَا سَابِقُونَ} سبقت لَهُم السَّعَادَة {وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ} خَائِفين وَقَالَ ابْن عَبَّاس {هَيْهَاتَ هَيْهَات} بعيد بعيد {فاسأل العادين} الْمَلَائِكَة {لناكبون} لعادلون