وَأما حَدِيث الأول فأسنده فِي النِّكَاح فِي قصَّة بنت حَمْزَة بن عبد الْمطلب من حَدِيث الْبَراء
وَأما قَول عمر فَتقدم فِي بَاب وَفَاة عمر فِي قَوْله لأهل الشورى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ عَنْهُم رَاض
قَوْله
أسْندهُ فِي النِّكَاح فِي قصَّة بنت حَمْزَة
قَوْله
وَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَاطِمَة سيدة نسَاء أهل الْجنَّة هَذَا طرف من حَدِيث أسْندهُ الْمُؤلف من حَدِيث مَسْرُوق عَن عَائِشَة فِي بَاب عَلَامَات النُّبُوَّة وَغَيره
قَوْله
وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ هُوَ حَوَارِيُّ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَسمي الحواريون لبياض