واحترز من أن يتأخر المعمول عن الخبر أو يتقدم على الاسم، فلا تدخل اللام عليه حينئذ.
«وعلى الفصل المسمى عمادا» كقوله تعالى: {إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ} في أحد الاحتمالين. «وأول جزءي الجملة الاسمية المخبر بها أولى من ثانيهما» فدخلوها على أول الجزءين كقوله تعالى: {وَإِنَّا لَنَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ}. {وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ} ودخولها على الثاني كقول الشاعر:
وإنك من حاربته لمحارب *** شقي ومن سالمته لسعيد