- وإن كانت غير عاملة فيه - للضرورة، كما اتصل في:
.......................... *** ألا يجاورنا إلاك دّيار
مع أنه حرف، وهذا أحرى؛ لأنه فعل.
قلت: ولا أدري ما الذي دعا الكل إلى هذا التكلف، مع إمكان أن تكون (كان) ناقصة، والضميرالمتصل [بها] اسمها، و (لنا) خبرها مقدم عليها، ولا غبار عليه.
«أو» زيدت (كان) غير مسندة إلى شيء. «[بين] جار ومجرور» كقوله:
سراة بني أبي بكر تساموا *** على كان المطهمة الصلاب