ليت هذا الدهر شهر ... لا نرى فيه عريبا
ليس إياي وإيا ... ك ولا نخشى رقيبا
وقد جاء [على] ما حكاه سيبويه: ليسني وكأنني قال:
عددت قومي كعديد الطيسي ... إذ ذهب القوم الكرام ليسي