وليس الموافيني ليرفد خائبًا ... ....................

والثاني كقوله:

....................... ... أمسلمني إلى قومي شراحي

وكان القياس في الأول: الموافي بتشديد الياء, وفي الثاني: أمسلمي بتخفيفها. وقال هشام: - في أمسلمني - إنما هذا تنوين لا نون وقاية, وكسر لالتقاء الساكنين, وأجاز على ذلك زيد ضاربني, والياء عنده منصوبة لا مجرورة, ويرده:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015