وذلك مفهوم من قوله: (مزاحها)، مثل المصنف للمسألة، وتبعه الشارحون بقراءة شعبة: {يسبح له فيها بالغدو والآصال، رجال}، بفتح الباء، [أي] يسبحه رجال، وبقول الشاعر: