ومثال الماضي المراد به الاستقبال، قوله صلى الله عليه وسلم:
"نضر الله أمرا سمع مقالتي فوعاها فأداها كما سمعها" لأن المراد الترغيب في السماع [والنقل]، وهما مستقبلان بخلاف.
رب رفد هرقته ...
البيت، فإنه تمدح ولا يكون إلا بما وقع فتأمله.