ناحية من الحجاز في شمالي المدينة كانت تشتمل على حصون ومزارع نخيل كبيرة فتحها النبي صلى الله عليه وسلم سنة سبع للهجرة ولفظ (خيبر) معناها (الغفران) وأصلها بالعبرية (كيبور) .