وفي الختام أسال الله العلي القدير أن يعيد لهذه الأمة مجدها وعزَّها وكرامتها، وأن يهيئ في سبيل ذلك من يحمل همَّ هذه الأمة التي تكالبت عليها أمم الأرض، إنه أكرم مسؤول. والحمد لله رب العالمين.

وكتبه الفقير إلى عفو ربه

محمد خلدون أحمد نورس مالكي

دمشق العامرة

29/ 5 / 2010 م

طور بواسطة نورين ميديا © 2015