1 - إسرائيل والدول الاستعمارية السابقة.
2 - التعصب المذهبي والطائفي:
خلق الله الناس مختلفين في اللون واللغة والجنس، ولكن جعل هذا الاختلافات مصدراً للفرقة هو المذموم، وقد جاء الإسلام منذ فجر ميلاده محذراً من هذه العصبيات المقيتة، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13)} الحجرات / 13، وحتى الأيام الأخيرة من حياة النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يدعو إلى المساواة بين المسلمين، ففي خطبة الوداع يقول: «والمؤمنون تتكافأ دماؤهم يسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم» (?).
3 - عقبات اقتصادية: مثل:
أتفاوت المستويات الاقتصادية بين الشعوب الإسلامية.
ب اتباع الدول الإسلامية أنظمة اقتصادية مختلفة.
ت سيطرة متنفذين معادين لأي وحدة إسلامية على أنشطة اقتصادية كثيرة.
4 - ضعف الالتزام بشرع الله.