وَهُوَ على شَرط الْمزي فَإِنَّهُ يذكر مثله أَحْيَانًا لما فِيهِ من حِكَايَة الْبَراء عَن أَبِيه وَلَعَلَّه اغفله كَمَا اغفل كثيرا من نَظَائِره