روى عَنهُ أَهلهَا فَكَانَ مُرَاده روى عَنهُ وَاحِد من أَهلهَا وَهُوَ عَليّ بن زيد الْمَذْكُور فقد ذكر غير وَاحِد انه تفرد بالرواية عَنهُ وَقَالَ البُخَارِيّ لم يَصح فَذكره الْعقيلِيّ فِي الضُّعَفَاء لذَلِك وَمُرَاد البُخَارِيّ ان الَّذِي رَوَاهُ عَن أَبِيه عَن عَليّ فِي النهى عَن زِيَارَة الْقُبُور وَعَن ادخار لُحُوم الْأَضَاحِي بعد ثَلَاث وَعَن الاوعية لَا يعْمل بِهِ لِأَنَّهُ مَنْسُوخ وَسَيَأْتِي فِي تَرْجَمَة النَّابِغَة مَا أَفَادَهُ بن أبي حَاتِم فِي هَذِه التَّرْجَمَة