وَالصَّوَاب أَبُو غَالب نبه عَلَيْهِ أَحْمد وَأَشَارَ إِلَى أَن الْوَهم فِيهِ من وَكِيع وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ فِي الْعِلَل رَوَاهُ أَحْمد عَن وَكِيع فَقَالَ غَالب وَهُوَ وهم انْتهى وَأَبُو غَالب الْمَذْكُور هُوَ الْبَاهِلِيّ قد أخرج لَهُ أَصْحَاب السّنَن إِلَّا النَّسَائِيّ